محاكمات بسبب الأفيشات" بقية"
صفحة 1 من اصل 1
محاكمات بسبب الأفيشات" بقية"
شماعة الاتهامات
وما بين المنتج والمخرج والنجوم هناك «كبش فداء» لقضايا الافيش هو «مصمم الافيش»، الذي يعلق عليه الجميع كل الاخطاء، سواء في الصور او الاسماء، وعبر هذه السطور نستطلع اراء بعض المصممين للتعرف على حدود ادوارهم في القضايا المثارة حول الافيشات.في البداية يؤكد تامر ناجي مصمم الافيشات، ان التواصل بين المنتج والمصمم يتم عبر مواصفات محددة مكتوبة بين الطرفين مثل شروط حجم الصور وحجم الاسماء، لكن للاسف الشديد هناك منتجون لا يهتمون بفن الافيش، فتجدهم يطلبون مطالب غريبة مثل لون مختلف لاسم نجم او نجمة على حساب نجم اخر، وهذه الاشياء احيانا تضر بشكل الافيش.وفي النهاية المصمم هو المتهم بانه السبب في كل مصائب الافيش، رغم انه، أي المصمم، ليس حرا في تقرير الاسماء ومكانها.ويقول تامر نادي، الذي صممم العديد من الافيشات منها «غبي منه فيه» لهاني رمزي، و«احلام عمرنا» لمصطفى شعبان ومنى زكي، ان تصميم افيش لفيلم اصعب بكثير من تصوير الفيلم نفسه، حيث انه يمثل صورة تكوينية ثابتة ليس لها ابعاد، وبالتالي فلا بد ان تعبر عن مضمون الفيلم من خلال فكر والوان واسلوب مختلف يتم من خلال التلميح عن قصة الفيلم دون حرقها.وحول كيفية صناعة افيش الفيلم بصورة تعبيرية واحدة والاسس التي يتم حسبها تنفيذ الافيش، تؤكد المصممة سارة عبد المنعم، التي نفذت اكثر من 10 افيشات لافلام منها «خالتي فرنسا»و«تيتو»و«اسكندرية نيويورك»و«فول الصين العظيم» وغيرها، ان لكل فيلم قصة واحداثا يشاهدها المصمم كلها، وبناء على ذلك يعقد عدة جلسات مع المخرج والمنتج والبطل لاختيار احد التصميمات التي قد يكون المصمم قد فرغ منها.وعن ظروف اختيارها لافيش «خالتي فرنسا»، تقول سارة عبد المنعم:صممت افيش الفيلم على اساس ان بطليه من النساء عبلة كامل ومنى زكي، وكان عبارة عن امرأتين تلعبان «رست» مما اثار فضول المشاهدين، خاصة ان عبلة كامل ومنى زكي ظهرتا كأنهما «ريا وسكينة»وبينهما الطفلة مها عواد في موقف الحكم، واستعنت بألوان الصيف الجميلة الاحمر والاصفر والازرق والاخضر.
وعن كيفية اختيار الوان الافيش تؤكد المصممة سارة عبد المنعم، ان الوان الافيش يتم اختيارها على اساس طبيعة الموضوع، فالوان الرومانسي تختلف عن الاكشن والغنائي وهكذا.وقالت:ان فيلم «تيتو» لاحمد السقا، تم تصميم افيشه على اساس انه دراما اجتماعية به جزء من الاكشن، وكانت فكرته انني بحثت عن الاعلانات التي ظهر بها احمد السقا من قبل في السوق ومدى اقبال الجمهور عليها، فقمت بتصوير عدد من الاماكن المختلفة بأشكال تناسب علاقتها بالفيلم مع احتفاظي بمقاييس الاعلان والافيش الذي يلخص فكرة الفيلم، وكانت الوان الافيش ما بين الاسود والاحمر لما يحمله الفيلم من طابع درامي، فحاولت ان يكون الافيش به اكشن مما سيجعله قريبا الى الاسلوب الامريكي في التصميم، بالاضافة الي استخدام الاضاءة والظلام في الفيلم.وحول تجربتها مع افيش فيلم «اسكندرية نيويورك» تقول:اخترت له الوان الازرق والاسود بالاضافة لصورة رومانسية لابطاله الشباب احمد يحيى ويسرا الى جانب صورتين ليسرا ومحمود حميدة وعدد من رموز شواطئ الاسكندرية وبعض المعالم المشهورة في نيويورك.وتضيف المصممة سارة، ان التعامل مع يوسف شاهين، مخرج الفيلم، متعة كبيرة لانه يعطي الحق للفنان في الابداع ولا يفرض عليه أي رأي، وهو ما فعله معها عندما اعطاها الحرية في صنع الافيش وعندما قدمت له الفكرة وافق عليها على الفور.اما فكرتها في تنفيذ افيش فيلم «حالة حب» للمخرج سعد هنداوي، فحملت اتجاها آخر، حيث استعانت في الوان الافيش بدرجات قريبة الى طبيعة الموضوع الرومانسي الغنائي فيحمل ويناقش قضية مهمة يطرحها وهي «الغربة والهجرة»، واضافت، انها جلست عدة مرات مع احمد الدسوقي منتج الفيلم لاختيار الفكرة المناسبة.
مشكلة السينما العربية منذ نشأتها
ويقول المخرج السوري العالمي مصطفى العقاد، عن قضية الافيشات، إن هذه المشاكل موجودة في السينما العربية منذ نشأتها وانطلاقها نظرا لغياب المعايير والقوانين التي تحكم وتضمن حقوق كل نجم كما يحدث في الغرب وهوليوود.ولأن لي تجارب في هوليوود، فهناك قوانين تحكم الأفيشات وتكتب بشأنها عقود من البداية وقبل التصوير وهذا شيء متعارف عليه ولا تترك الأمور للأهواء، وهذه العقود تحفظ الحقوق لكل المشاركين في الفيلم.وذكر العقاد أن العرب لا بد أن يسايروا الغرب والسينما الغربية في الالتزامات لأن من دونها لن يكون هناك إبداع، وهذه القضايا المتعلقة بالأفيشات تصيب العمل بسلبيات عديدة وعمليات شد وجذب بين النجوم.كما تعمل على سوء العلاقات بين الفنانين وبعضهم البعض على الرغم من أن مسؤولية الأفيش هي للمنتج، لكن في بلادنا تترك الأمور سداحا مداحا، وهذا خطر في دنيا السينما التي لا يمكن أن تتطور وتنافس إلا في وجود التزامات وقوانين تعطي لكل حق حقه.المخرج السوري حاتم علي، يتحدث عن طريقة اختيار الابطال في الفيلم، التي يستند إليها مصمم الأفيش في ما بعد فيقول:توزيع الادوار هو جزء من الخطة الاخراجية وهو تعبير عن طبيعة قراءة المخرج للنص، وبالتالي هو جزء من الخطة الاخراجية، والمخرج الذي يتنازل عن هذه المهمة ويتركها لغيره كمن يتنازل عن واحدة من حقوقه الاساسية، وبالتالي توزيع الادوار بالنسبة لي لا يخضع لاي اعتبارات غير اعتبارات النص.وفي مهنتنا المخرج حريص على تحقيق شروطه الفنية على أن يحصل من الجهة الانتاجية على اكثر مما يستطيع، والجهة الانتاجية عادة تحاول قدر الامكان ضغط النفقات والتكاليف حتى لو جاء ذلك احيانا على حساب الصيغة الفنية، ونتيجة هذا التجاذب تظهر صورة العمل الفني على ما هي عليه وغالبا النتيجة تحسبها قوة احد الطرفين.
سيطرة الجنس الناعم على أفيشات السينما العالمية
وتحتل اسماء فنانات عالميات مراتب متقدمة على الرجال في (افيشات)السينما العالمية، حيث تسند إلى الكثيرات منهن دور البطولة الرئيسية في الفيلم، فيما يلعب نجوم معروفون ادوارا ثانوية في بعض الاحيان لا تثير أي انتباه او تشويق.والعكس مختلف في السينما العربية، فبعد ان ظهرت سينما الشباب في مصر، التي قدمت محمد هنيدي، علاء ولي الدين، احمد السقا وكريم عبد العزيز. وتربعهم على (افيشات)الافلام، لم يعد هناك مكان للفتيات لتظهر اسماؤهن منفردات على رأس أفيشات هذه الافلام، في وقت ظهر فيه عدد لا بأس به من الممثلات كمنى زكي، حنان ترك، ياسمين عبد العزيز، منة شلبي، حلا شيحا، رانيا يوسف وروجينا وغيرهن.وبالتالي ظل (الافيش)السينمائي حكرا على الجنس الخشن، ولا يوجد مكان فيه للجنس الناعم الذي يشعر بالاقصاء، وترى الممثلات في ذلك تحيزاً من السينما الى الشباب.تلك السطور الماضية ليست الا خوضا في مشاكل افيشات افلام لفترة زمنية قليلة، ولو اردنا طرح كل القضايا فليس امامنا الا تنفيذ عدة حلقات متوالية عن الافيشات وحروبها، وما دامت عجلة السينما تدور وكاميراتها لن تتوقف فالمصير معروف وهو ولادة قضايا جديدة بسبب الافيشات بين النجوم وبعضهم البعض، والمخرجين والمنتجين والشركات المنتجة، لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل يبحث صناع السينما عن قانون او ميثاق شرف لاصول تنفيذ الافيش بما يضمن حقوق نجم او فنان من ابطال العمل؟، والى هذه اللحظة التي ستشهد ميلاد القانون او ميثاق للشرف علينا ان نكون مستعدين مع كل موسم سينمائي لصدمة جديدة من صدمات الافيشات وضحايا جدد يقعون في هاوية الافيشات ويطلقون صيحات الاستغاثة، فهل من مغيث؟!
مجلة المجلة[/b]
وما بين المنتج والمخرج والنجوم هناك «كبش فداء» لقضايا الافيش هو «مصمم الافيش»، الذي يعلق عليه الجميع كل الاخطاء، سواء في الصور او الاسماء، وعبر هذه السطور نستطلع اراء بعض المصممين للتعرف على حدود ادوارهم في القضايا المثارة حول الافيشات.في البداية يؤكد تامر ناجي مصمم الافيشات، ان التواصل بين المنتج والمصمم يتم عبر مواصفات محددة مكتوبة بين الطرفين مثل شروط حجم الصور وحجم الاسماء، لكن للاسف الشديد هناك منتجون لا يهتمون بفن الافيش، فتجدهم يطلبون مطالب غريبة مثل لون مختلف لاسم نجم او نجمة على حساب نجم اخر، وهذه الاشياء احيانا تضر بشكل الافيش.وفي النهاية المصمم هو المتهم بانه السبب في كل مصائب الافيش، رغم انه، أي المصمم، ليس حرا في تقرير الاسماء ومكانها.ويقول تامر نادي، الذي صممم العديد من الافيشات منها «غبي منه فيه» لهاني رمزي، و«احلام عمرنا» لمصطفى شعبان ومنى زكي، ان تصميم افيش لفيلم اصعب بكثير من تصوير الفيلم نفسه، حيث انه يمثل صورة تكوينية ثابتة ليس لها ابعاد، وبالتالي فلا بد ان تعبر عن مضمون الفيلم من خلال فكر والوان واسلوب مختلف يتم من خلال التلميح عن قصة الفيلم دون حرقها.وحول كيفية صناعة افيش الفيلم بصورة تعبيرية واحدة والاسس التي يتم حسبها تنفيذ الافيش، تؤكد المصممة سارة عبد المنعم، التي نفذت اكثر من 10 افيشات لافلام منها «خالتي فرنسا»و«تيتو»و«اسكندرية نيويورك»و«فول الصين العظيم» وغيرها، ان لكل فيلم قصة واحداثا يشاهدها المصمم كلها، وبناء على ذلك يعقد عدة جلسات مع المخرج والمنتج والبطل لاختيار احد التصميمات التي قد يكون المصمم قد فرغ منها.وعن ظروف اختيارها لافيش «خالتي فرنسا»، تقول سارة عبد المنعم:صممت افيش الفيلم على اساس ان بطليه من النساء عبلة كامل ومنى زكي، وكان عبارة عن امرأتين تلعبان «رست» مما اثار فضول المشاهدين، خاصة ان عبلة كامل ومنى زكي ظهرتا كأنهما «ريا وسكينة»وبينهما الطفلة مها عواد في موقف الحكم، واستعنت بألوان الصيف الجميلة الاحمر والاصفر والازرق والاخضر.
وعن كيفية اختيار الوان الافيش تؤكد المصممة سارة عبد المنعم، ان الوان الافيش يتم اختيارها على اساس طبيعة الموضوع، فالوان الرومانسي تختلف عن الاكشن والغنائي وهكذا.وقالت:ان فيلم «تيتو» لاحمد السقا، تم تصميم افيشه على اساس انه دراما اجتماعية به جزء من الاكشن، وكانت فكرته انني بحثت عن الاعلانات التي ظهر بها احمد السقا من قبل في السوق ومدى اقبال الجمهور عليها، فقمت بتصوير عدد من الاماكن المختلفة بأشكال تناسب علاقتها بالفيلم مع احتفاظي بمقاييس الاعلان والافيش الذي يلخص فكرة الفيلم، وكانت الوان الافيش ما بين الاسود والاحمر لما يحمله الفيلم من طابع درامي، فحاولت ان يكون الافيش به اكشن مما سيجعله قريبا الى الاسلوب الامريكي في التصميم، بالاضافة الي استخدام الاضاءة والظلام في الفيلم.وحول تجربتها مع افيش فيلم «اسكندرية نيويورك» تقول:اخترت له الوان الازرق والاسود بالاضافة لصورة رومانسية لابطاله الشباب احمد يحيى ويسرا الى جانب صورتين ليسرا ومحمود حميدة وعدد من رموز شواطئ الاسكندرية وبعض المعالم المشهورة في نيويورك.وتضيف المصممة سارة، ان التعامل مع يوسف شاهين، مخرج الفيلم، متعة كبيرة لانه يعطي الحق للفنان في الابداع ولا يفرض عليه أي رأي، وهو ما فعله معها عندما اعطاها الحرية في صنع الافيش وعندما قدمت له الفكرة وافق عليها على الفور.اما فكرتها في تنفيذ افيش فيلم «حالة حب» للمخرج سعد هنداوي، فحملت اتجاها آخر، حيث استعانت في الوان الافيش بدرجات قريبة الى طبيعة الموضوع الرومانسي الغنائي فيحمل ويناقش قضية مهمة يطرحها وهي «الغربة والهجرة»، واضافت، انها جلست عدة مرات مع احمد الدسوقي منتج الفيلم لاختيار الفكرة المناسبة.
مشكلة السينما العربية منذ نشأتها
ويقول المخرج السوري العالمي مصطفى العقاد، عن قضية الافيشات، إن هذه المشاكل موجودة في السينما العربية منذ نشأتها وانطلاقها نظرا لغياب المعايير والقوانين التي تحكم وتضمن حقوق كل نجم كما يحدث في الغرب وهوليوود.ولأن لي تجارب في هوليوود، فهناك قوانين تحكم الأفيشات وتكتب بشأنها عقود من البداية وقبل التصوير وهذا شيء متعارف عليه ولا تترك الأمور للأهواء، وهذه العقود تحفظ الحقوق لكل المشاركين في الفيلم.وذكر العقاد أن العرب لا بد أن يسايروا الغرب والسينما الغربية في الالتزامات لأن من دونها لن يكون هناك إبداع، وهذه القضايا المتعلقة بالأفيشات تصيب العمل بسلبيات عديدة وعمليات شد وجذب بين النجوم.كما تعمل على سوء العلاقات بين الفنانين وبعضهم البعض على الرغم من أن مسؤولية الأفيش هي للمنتج، لكن في بلادنا تترك الأمور سداحا مداحا، وهذا خطر في دنيا السينما التي لا يمكن أن تتطور وتنافس إلا في وجود التزامات وقوانين تعطي لكل حق حقه.المخرج السوري حاتم علي، يتحدث عن طريقة اختيار الابطال في الفيلم، التي يستند إليها مصمم الأفيش في ما بعد فيقول:توزيع الادوار هو جزء من الخطة الاخراجية وهو تعبير عن طبيعة قراءة المخرج للنص، وبالتالي هو جزء من الخطة الاخراجية، والمخرج الذي يتنازل عن هذه المهمة ويتركها لغيره كمن يتنازل عن واحدة من حقوقه الاساسية، وبالتالي توزيع الادوار بالنسبة لي لا يخضع لاي اعتبارات غير اعتبارات النص.وفي مهنتنا المخرج حريص على تحقيق شروطه الفنية على أن يحصل من الجهة الانتاجية على اكثر مما يستطيع، والجهة الانتاجية عادة تحاول قدر الامكان ضغط النفقات والتكاليف حتى لو جاء ذلك احيانا على حساب الصيغة الفنية، ونتيجة هذا التجاذب تظهر صورة العمل الفني على ما هي عليه وغالبا النتيجة تحسبها قوة احد الطرفين.
سيطرة الجنس الناعم على أفيشات السينما العالمية
وتحتل اسماء فنانات عالميات مراتب متقدمة على الرجال في (افيشات)السينما العالمية، حيث تسند إلى الكثيرات منهن دور البطولة الرئيسية في الفيلم، فيما يلعب نجوم معروفون ادوارا ثانوية في بعض الاحيان لا تثير أي انتباه او تشويق.والعكس مختلف في السينما العربية، فبعد ان ظهرت سينما الشباب في مصر، التي قدمت محمد هنيدي، علاء ولي الدين، احمد السقا وكريم عبد العزيز. وتربعهم على (افيشات)الافلام، لم يعد هناك مكان للفتيات لتظهر اسماؤهن منفردات على رأس أفيشات هذه الافلام، في وقت ظهر فيه عدد لا بأس به من الممثلات كمنى زكي، حنان ترك، ياسمين عبد العزيز، منة شلبي، حلا شيحا، رانيا يوسف وروجينا وغيرهن.وبالتالي ظل (الافيش)السينمائي حكرا على الجنس الخشن، ولا يوجد مكان فيه للجنس الناعم الذي يشعر بالاقصاء، وترى الممثلات في ذلك تحيزاً من السينما الى الشباب.تلك السطور الماضية ليست الا خوضا في مشاكل افيشات افلام لفترة زمنية قليلة، ولو اردنا طرح كل القضايا فليس امامنا الا تنفيذ عدة حلقات متوالية عن الافيشات وحروبها، وما دامت عجلة السينما تدور وكاميراتها لن تتوقف فالمصير معروف وهو ولادة قضايا جديدة بسبب الافيشات بين النجوم وبعضهم البعض، والمخرجين والمنتجين والشركات المنتجة، لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل يبحث صناع السينما عن قانون او ميثاق شرف لاصول تنفيذ الافيش بما يضمن حقوق نجم او فنان من ابطال العمل؟، والى هذه اللحظة التي ستشهد ميلاد القانون او ميثاق للشرف علينا ان نكون مستعدين مع كل موسم سينمائي لصدمة جديدة من صدمات الافيشات وضحايا جدد يقعون في هاوية الافيشات ويطلقون صيحات الاستغاثة، فهل من مغيث؟!
مجلة المجلة[/b]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى